الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم
قال الله تعالى.
الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم. ال ذ ين آم ن وا و ل م ي ل ب س وا إ يم ان ه م ب ظ ل م أ ول ئ ك ل ه م الأ م ن و ه م م ه ت د ون 82 قال أبو جعفر. الذين آمنوا ولم. القول في تأويل قوله. الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون أي بشرك.
الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون تفسير الجلالين الذين آمنوا ولم يلبسوا يخلطوا إيمانهم بظلم أي شرك كما فسر بذلك في حديث الصحيحين أولئك لهم الأمن من العذاب. الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون أي. هو من قول إبراهيم. الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم الآية الأنعام.
الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون مادة مرئية مكتبة الألوكة. بظلم الظلم هنا ما يقابل الإيمان. الأمن إذن عباد الله مرتبط باتباع الهدى حقيقة وينقص الأمن حين ينقص الإيمان جزاء وفاقا ولذا قال العلماء في قوله تعالى. ما تفسير الظلم لقوله تعالى الذين امنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الامن وهم مهتدون وقوله تعالى واذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله ان الشرك لظلم عظيم.
كما يسأل العالم ويجيب نفسه. ال ذ ين آم ن وا و ل م ي ل ب س وا إ يم ان ه م ب ظ ل م. اختلف أهل التأويل في الذي أخبر تعالى ذكره عنه أنه قال هذا القول أعني. قاله أبو بكر الصديق وعلي وسلمان وحذيفة رضي الله عنهم.